أكثر من عشرين شركة من بينها أبل، وجوجل ومايكروسوفت والفيسبوك، وجهت الحكومة الأمريكية جماعية رسالة دعما لمشروع القانون، والتي من شأنها أن تسمح لهم كما الكثير من التفاصيل للكشف عن طلب سرية من وكالة الأمن القومي ومكتب التحقيقات الفيدرالي.
وطعم حاد الوضع يعطي حقيقة أن العديد من الموقعين على الرسالة كانت الشركات العاملة في مجال اندلعت في بداية الصيف فضيحة مشاركة العمل السري البرنامج الحكومي المخابرات الامريكية يسمى PRISM، التي، أذكر، ويعطي وكالة الأمن القومي الأمريكي القدرة على عرض البريد الإلكتروني، والاستماع إلى الدردشة الصوتية والفيديو، وعرض الصور، والفيديو، نقل الملفات لتتبع، وكذلك معرفة تفاصيل شخصية أخرى من الشبكات الاجتماعية. التفاح، جنبا إلى جنب مع الآخرين نفى أي تورط في المشروع وحتى مشترك مع الجميع بعض الإحصاءات طلب حكومي.
ومن الجدير بالذكر أن التشريع الأميركي الحالي انها تسمح بذل بعض الشركات في بعض الحالات حتى العام 1000 طلبات. لكن كثيرين، على ما يبدو، وهذا المبلغ لا يتناسب ...